أنا أحب ذاتي: علم وفن محبة الذات
تأليف: ديفيد هاميلتون

650 جم

عدد الصفحات: 256
المقاس: 14×21
نوع الغلاف: ورقي
الناشر: دار الخيال
إصدار: 2016
رقم التسجيل الدولي: 9789953978611

يتم توصيل الطلب خلال ٥-٦ أيام عمل (لا تتضمن الإجازات الأسبوعية: الجمعة والسبت، والإجازات الرسمية) و تبدأ المدة من اليوم الثاني للطلب.

نبذة عن الكتاب

لماذا لا يكون مطلوبًا قراءته؟ لماذا لا يكون هذا الكتاب أول كتاب نقتنيه؟ يجب بالتأكيد أن يكون كذلك!
من أقوال “بام غراوت”، صاحبة سبعةَ عشر كتابًا، بما في ذلك الكتاب الأكثر مبيعًا في مجلة “نيوورك تايمز” بعنوان “الطاقة المربعة”
كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي “ألستُ رائعًا”، بل عن الاحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة الحياة. هذا النوع من الحُبّ الذي يجعلك قادرًا على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع اختيارات جيدة بالنسبة إلى ذاتك الأصيلة.
عندما لاحظ العالِم “ديفيد هاملتون” أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولًا على نفسه. تعمّق “ديفيد” أكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المُتعلّقة بكيمياء الدماغ، علم الأعصاب، العلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية. لقد أدرك أن حُبّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنّ تقدير الذات كامنٌ في مورثاتنا، ولكن يتمّ إظهاره من داخلنا إلى الخارج. إنّ الحاجة البيولوجية إلى البحث عن اتصال مع الآخرين غالبًا ما تقودنا إلى محاولة أن نكون “شخصًا آخر” كي نفوز بالحُبّ والتأكيد. بيد أنه يُمكن إعادة برمجة دماغنا، ولذلك ابتكر “ديفيد” سبعة وعشرين تدريبًا قويًا اختبرها على نفسه، ثمّ عرضها في الكتاب من أجل مساعدتك على:
رفع مستوى حُبّ الذات لديك،
الاتصال بقوة مع ذاتك الحقيقية،
تحقيق شعور أكبر من السعادة، والرفاهية على نحو عام،
إنشاء علاقات أكثر واقعية وقوة مع الآخرين.