رفاهية التربية
تأليف: خالد محمد الكثيري

720 جم

عدد الصفحات: 240
المقاس: 14×21
نوع الغلاف: ورقي
الناشر: دار الخيال
إصدار: 2019
رقم التسجيل الدولي: 9789953650241

يتم توصيل الطلب خلال ٥-٦ أيام عمل (لا تتضمن الإجازات الأسبوعية: الجمعة والسبت، والإجازات الرسمية) و تبدأ المدة من اليوم الثاني للطلب.

نبذة عن الكتاب

في هذا الكتاب لدي المزيد من الأسئلة التي ستدهشكم، فهي تخاطب واقعنا مع مشاكل أبنائنا السلوكية والموقفية، لكنني أعرف ان الأهم هو الإجابة على تساؤلاتكم حول … كيف أستطيع أن أغير ذلك؟
سنتعلم في هذا الكتاب كيف تتعامل مع عناد أبنائنا، بل وكيف نستمتع بعنادهم، كيف أواجه غرور ابنتي فأراه تواضعًا، كيف أفسر ما ظننته وقاحة من طفلي لأجده حقًا من حقوقه، لن تقفز على مخاوفكم ولا نقصد أبدًا تجاوزها، لن نبرر تصرفاتهم ولن نجملها، ولكن بكل بساطة سنأخذكم حيث يمكنكم رؤية الوجه الحسن في هذه التصرفات وسنخبركم كيف يمكننا أن تقوم الوجه الآخر.
أطفالنا … بقدر شعورنا بالقلق عليهم، إلا أنهم ينظرون إلى كل شيء بأنه ممتع، وأن العالم هو مكان رائع للحياة، في هذا الكتاب مجموعة من الأدوات التي ستساعدكم في فهم شخصية أبناءكم وكيفية التعامل معها، لجعل حياة أبناءكم أكثر سعادة، فعندما يكون الطفل في حالة سلوكية إيجابية، تكون الحياة الأسرية أكثر متعة!استشاري تدريب وتطوير سعودي.
وهو عضو كل من “الجمعية السعودية للإدارة” و”الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية”، ومدرب ممارس في المجال الإداري والمبيعات منذ 2001، ومستشار في “شركة إبسوم للاستشارات” ومصمم “لعبة السوق”.
يشغل منصب مستشار معتمد لبرامج شركتي (Knowledge Broker International) في كندا، و (LMI) في الولايات المتحدة الأميركية و”أكاديمية المبيعات الاحترافية” في كندا، ومعد حقائب تدريبية معتمد لدى “المركز الكندي الدولي”، وكما يعمل على تقديم الاستشارات والتدريب في مجال تحفيز الأداء والعلاج السلوكي للرياضيين.
عمل خبيرًا تحفيزيًا لتحسين أداء لاعبي المنتخب السعودي للشباب والعديد من الأندية السعودية والبحرينية، ومحاضرًا معتمدًا في “وزارة الشباب والرياضة المغربية”.
حاصل على دكتوراه في العلاج النفسي والبدي من جامعة (OAU) في النمسا، وماجستير إدارة الأعمال – تخصص تسويق عام 2004 من “الجامعة الأميركية في لندن” في المملكة المتحدة، ودبلوم عالي في التسويق من “جامعة العلوم والتكنلوجيا” في السعودية، وبكالوريوس علوم إدارية عام 2000 من الجامعة ذاتها، ودبلوم الهندسة النفسية – البرمجة اللغوية العصبية، ودبلوم برمجة الحاسب الآلي عام 1996 من أميركا.