نبذة عن الكتاب
بعد سنوات من تلقيها التعليم المنزلي، تنتقل ماغي إلى المدرسة الثانوية. إنها تجربة مخيفة. ورغم وجود أشقاء أكبر من ماغي لرعايتها، إلا أنه منذ رحيل الأم، تغيّرت كل حياتهم. لم يكن لدى ماغي يوماً أي أصدقاء فعليين عدا عن أشقائها. لوسي وأليستير ليس لديهما الكثير من الأصدقاء أيضاً. لكنهما بعد مشاركتها الغداء في المدرسة، تنضم إليهما لتخوض برفقتهما مغامرات شيقة في أحضان بلدتهم الصغيرة. أم غائبة… أخوة مشغولون… المدرسة الثانوية… أصدقاء جدد… ليس من السهل التعامل مع كل ذلك. وفوق هذا هناك شيء آخر بعد، شبح يطارد ماغي.