فكر كرجل أعمال تصرف كمدير

تأليف: بيفرلي جونز

نبذة عن الكتاب

إن مصدر المعرفة هو الإلهام، وهذا الكتاب اقتناء عظيم هو كمن يحصل على مدرّب مهني خاص يلازمه ويستخدمه متى يشاء، سيُساعدك هذا الكتاب على رؤية الإمكانات المتاحة وتجنّب الزلل، كما يُساعدك على التعافي بسرعة بعد السقوط المتكرر.
– “هولي وليامز” مؤسس مجموعة “ماغوس” ومؤلف كتاب: “أن تكون متدربًا”.
هل تبحث عن إعادة اختراع وتنشيط حياتك المهنية؟ اِطلع على كتاب “بيفرلي جونز” الجديد، إن قصصها واستراتيجيتها ساعدت الكثير من المهنيين في تنشيط أهدافهم والتعافي من الانتكاسات وإعادة إطلاق أنفسهم بثقة جديدة، وطاقة، وأخيرًا ساعدتهم في تحقيق النجاح.
– “كلارينس بياج” الفائز بجائزة (Pulitzer) لعام 1989 وكاتب عمود في صحيفة “شيكاغو تريبيون”.
لقد استخدمت “بيفرلي جونز” ما تعلّمته من النساء الرائدات في عالم الأعمال والقانون لمساعدة عدد غير محدود من المهنيين الذين يُعانون خلال الانتقال إلى فرصة عمل أفضل، عبر التغيير المُذهل، لقد كانت مدرّبتي لعقود عندما لم يكن هناك شيء من هذا القبيل، الآن يمكن أن تكون مدرّبتك أيضًا.
– “سوزان ريمر” حائزة على جوائز وكاتبة عمود في صحيفة “بالتيمور سن”.
في هذا الكتاب ستتعلّم طرقًا عملية للتعامل مع التغييرات المزعجة لمكان عملك، يستخدم كل مقطع قصة حقيقية لإيضاح الإجابات عن الأسئلة الشائعة، بما فيها:
– كيف تترك عملك القديم بسلامة، وتبدأ عملك الجديد بثقة وذكاء.
– كيف تتقبل عملية ترك عملك بامتنان.
– كيف تتعافى من القلق أو الانتكاسات أو الاضطرابات التي تلي مشروعًا كبيرًا.
– كيف تُحافظ على ثباتك في خضم عمليات التغيير طويلة الأمد.
إن “بيفرلي جونز” حاصلة على ماجستير في إدارة الأعمال، دكتوراه في القانون، أستاذة إعادة الابتكار، قادت برامج داعمة للنساء قبل أن تنتقل خلال حياتها المهنية بين كونها محامية في “واشنطن”، ثم مديرة تنفيذية في شركة “فورتشن 500 للطاقة”، ثم وفي مدة أربعين عامًا ساعدت المهنيين الآخرين والقاعدة على الصمود والنجاح.
منذ عام 2002 بنَت “جونز” منهجية تدريب واستشارات مرموقة، ووجّهت المتقاعدين، ودرّبت المهنيين من جميع الفئات العمرية للارتقاء بمهنتهم، أو تغيير مجال عملهم، أو الارتقاء بمستوى إنتاجيتهم.بيفرلي جونز هي سيدة التجديد. بدأت ككاتبة، ثم قادت برامج جامعية للنساء، ثم بدأت مسيرتها المهنية كمحامية في واشنطن ومديرة تنفيذية للطاقة. طوال حياتها العملية المتنوعة، قامت بتوجيه مهنيين آخرين للنمو والازدهار.
منذ عام 2002، ازدهرت بيف كمدرب تنفيذي ومستشار للقيادة، مما ساعد المهنيين من جميع الأعمار على تطوير حياتهم المهنية، وتغيير اتجاهاتهم، وزيادة إنتاجيتهم. مقرها في عاصمة البلاد، تعمل مع عملاء منتشرين في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك القادة البارزون في الوكالات الفيدرالية الكبرى والمنظمات غير الحكومية والجامعات والشركات من جميع الأحجام. بيف هي متحدثة وميسرة شهيرة، وهي تنشئ ورش عمل وأحداث أخرى حول احتياجات عملائها.