نبذة عن الكتاب
شادي وَعُلا لا يَحْتاجانِ إِلى مومِياءَ أُخْرى! لكِنَّ هذا ما يَجِدانِهِ عِنْدَما يَنْقُلُهُما العِرْزالُ السِّحْرِيُّ إِلى مِصْرَ القَديمَة. هُناكَ، يَلْتَقِيانِ بِمَلِكَةٍ مَيِّتَةٍ مُنْذُ آلافِ السِّنينِ تَحتاجُ إِلى المُساعَدَةِ لِحَلِّ لُغْزٍ عَويص. فَهَلْ سَيَتَمَكَّنُ شادي وَعُلا مِنْ حَلِّ اللُّغزِ، أَمْ سَيُدْفَنانِ داخِلَ الهَرَم؟