مصري للنخاع – خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي: الجزء الثالث
تأليف: محمد خان

السعر الحالي هو: $ 0.00. السعر الأصلي هو: $ 0.00.

-75%
المحرر: سعيد شيمي
تقديم: كمال رمزي
سلسلة: خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي
عدد الصفحات: 336
المقاس: 23سم طول – 15سم عرض
نوع الغلاف: عادي
الناشر: دار الكرمة
إصدار: 2020

حمل الكتاب من شركائنا

Google PlayJarir BooksAbjjad Books

يتم توصيل الطلب خلال ٥-٦ أيام عمل (لا تتضمن الإجازات الأسبوعية: الجمعة والسبت، والإجازات الرسمية) و تبدأ المدة من اليوم الثاني للطلب.

نبذة عن الكتاب

يقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»

يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصر.

عن المؤلف:
محمد خان واحد من أهم مخرجي السينما المصرية والعربية. ولد لأب من أصل باكستاني وأم مصرية في 26 أكتوبر 1942، ويعد أحد أبرز مخرجي السينما الواقعية في ثمانينيات القرن الماضي. شارك في كتابة 13 قصة من 25 فيلمًا قام بإخراجها، وحصل عنها على عشرات الجوائز المحلية والعالمية، ومن أهمها «ضربة شمس» و«موعد على العشاء» و«خرج ولم يعد» و«زوجة رجل مهم» و«أحلام هند وكاميليا» و«الحريف» و«أيام السادات» و«في شقة مصر الجديدة». وقد توفي في 26 يوليو 2016.

عن المحرر:
سعيد شيمي أحد أهم مديري التصوير السينمائي في العالم العربي. ولد عام 1943 في حي عابدين في القاهرة. ربطته صداقة عميقة بمحمد خان منذ أن كانا في طفولتهما. عشق السينما والتصوير منذ طفولته، فصور أول أفلامه على شريط 8 مللي وهو في العشرين من عمره. تخرج في المعهد العالي للسينما، واشترك كمتطوع في تصوير أحداث حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر. وهو أول من صور سينمائيًا تحت الماء في العالم العربي.
صور سعيد شيمي حوالي 75 فيلمًا تسجيليًّا وقصيرًا و108 أفلام روائية طويلة من أهمها «ضربة شمس» و«سواق الأتوبيس» و«الحريف» و«جحيم تحت الماء» و«العار» و«البريء» و«الحب فوق هضبة الهرم»، فحصل على العديد من الجوائز وشهادات التقدير والتكريم من مصر والخارج.
قام سعيد شيمي بتدريس مادة التصوير السينمائي والتلفزيوني في عدد من الكليات والمعاهد في مصر والدول العربية. واختير عضوًا ورئيسًا في لجان التحكيم السينمائية في مهرجانات دولية ومحلية.
له العديد من المقالات في جماليات وتاريخ الصورة السينمائية، كما أصدر أكثر من عشرين كتابًا في مجال التصوير السينمائي، من أهمها: «التصوير السينمائي تحت الماء»، و«تاريخ التصوير السينمائي في مصر»، و«أفلامي مع عاطف الطيب»، و«تجربتى مع الصورة السينمائية»، و«سحر الألوان من اللوحة إلى الشاشة»، و«الصورة السينمائية من السينما الصامتة إلى الرقمية».