نبذة عن الكتاب
يُحاوِلُ شادي وعُلا فَكَّ اللَّعْنَةِ الَّتي جَعَلَتْ مُرْجانَة تَخْتَفي، فَيَجِدانِ نَفْسَيْهِما في غابَةِ الأمازون. لكِنَّهُما لا يَعْرِفانِ عَنِ الأمازون غَيْرَ جَيْشِ النَّمْلِ الَّذي يُلاحِقُهُما، والتِّمْساحِ الَّذي يُهاجِمُهُما، وقِرْدٍ مُشاغِبٍ يَرْشُقُهُما بِثَمَرَةٍ اسْتِوائِيَّة. والأهَمُّ أنَّ اللَّيْلَ سَيَحِلُّ وسَتَخْرُجُ الخَفافيشُ المَصّاصَةُ لِلدِّماءِ مِنْ مَخابِئِها…