يوما أو بعض يوم – مذكرات (1945-1981)
تأليف: محمد سلماوي

السعر الأصلي هو: 220 جم.السعر الحالي هو: 198 جم.

-10%
عدد الصفحات: 432
المقاس: 23سم طول – 15سم عرض
نوع الغلاف: عادي
الناشر: دار الكرمة
إصدار: 2017
رقم التسجيل الدولي: 9789776467798

حمل الكتاب من شركائنا

Amazon Kindle buttonGoogle PlayJarir BooksAbjjad Books

يتم توصيل الطلب خلال ٥-٦ أيام عمل (لا تتضمن الإجازات الأسبوعية: الجمعة والسبت، والإجازات الرسمية) و تبدأ المدة من اليوم الثاني للطلب.

نبذة عن الكتاب

عاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل السادات.

قالوا عن هذا الكتاب

«إننا أمام حدث لافت جرى أخيرًا، وهو صدور كتاب «يومًا أو بعض يوم» للمثقف المصري الكبير محمد سلماوي، والذي أعتبره فتحًا جديدًا في عالم السير الذاتية، بسبب أسلوب كتابته وسلاسة لغته وقدر الانفتاح والمصارحة… ولا بد أن أعترف أن كتاب سلماوي قد شدني بقوة فعكفت عليه ليلتين متتاليتين حتى أنهيت صفحاته مستفيدًا ومستمتعًا ومعجبًا». – د. مصطفى الفقي، الأهرام

«والحق أنني لم أشعر بمثل هذه المتعة التي شعرت بها عندما قرأت سيرة محمد سلماوي التي أطارت من عينيَّ النوم لثلاث ليالٍ متتالية». – د. جابر عصفور، أخبار الأدب

«كتاب بالغ الأهمية، ليس باعتباره كتابًا أدبيًّا، ولكن كونه جزءًا من تاريخ الحياة المصرية في القرن العشرين… مذكرات محمد سلماوي تضيف إلى الوعي المصري». – حلمي النمنم، الأهرام

«من يقرأ المذكرات بتمعن يجد عملًا يجمع السيرة الذاتية وفن الرواية في مزيج مشوق وعميق في آنٍ معًا، بسبب لغة سلماوي الأدبية، ومهارته الروائية… ولعل أهم ما يميز هذه المذكرات صراحة كاتبها في الحديث عن جوانب خفية عن عائلته وحياته الخاصة دون حرج. وهذا أمر غير مألوف في السير الذاتية العربية، ولكنه متوقع من كاتب شجاع يأبى الخضوع لمزاج عام محافظ ينفر من المصارحة والشفافية». – د. وحيد عبد المجيد، الأهرام

«هو سيرة ذاتية، وتأريخ اجتماعي وسياسي، ثم هو قبل ذلك وبعده عمل أدبي رائع!». – د. أسامة الغزالي حرب، الأهرام

«تميَّز كتاب سلماوي بالصراحة حين تحدَّث عن نفسه وعائلته والحب الذي ربطه بزوجته… هذا النوع من السير الذاتية هو الأكثر تشويقًا لأن فيه الحرارة والحماس والحب والغضب والفشل والنجاح». – د. محمد أبو الغار، المصري اليوم

«إنها سيرة تلمس شغاف القلب، تَحرَّك صاحبها بحرية كبيرة بين التواريخ والأزمنة، وسخر بخفة ظل حتى من نفسه». – د. نيفين مسعد، الشروق

«بداية من أول صفحة وحتى آخر كلمة في كتاب «الصديق» محمد سلماوي «يومًا أو بعض يوم»، وأنا أعيش في متعة فكرية ووجدانية». – حسين عبد الرازق، الأهالي

«هذه السيرة الممتعة، يمكن القول إن صاحبها قد وضع أمام القارئ سيرتين اثنتين… إحداهما سيرة بالصورة، والأخرى سيرة بالحرف مكتوبة، وبالكلمة مرسومة!». – سليمان جودة، المصري اليوم

«ثراء رحلة محمد سلماوي كان لا بد من أن يُستثمر ويُسجَّل، كانت ستصبح خسارة كبيرة إن تقاعس أو عطَّله الكسل أو الخوف من مناخ التربص.. فلن تتكرر كثيرًا… «يومًا أو بعض يوم» ليس مجرد عنوان لكتاب محمد سلماوي، ولكنه حتمًا هو الزمن القصير الخاطف الذي ستقرأ فيه الكتاب وكأنه لمحة، لشدة جاذبيته وعذوبته وثراء حكيه ولغة كاتبه وسلاسة أسلوبه، شكرًا للكاتب على تلك اللحظات التي اقتنصني فيها هذا الكتاب الكريم السخي الممتع من زماننا البخيل الضنين الممتنع». – د. خالد منتصر، الوطن

«تمكَّن الأستاذ محمد سلماوي من جدل ضفيرة فريدة في مذكراته… وكان لدى صاحب المذكرات من الشجاعة والصراحة ما جعله يكشف الغطاء عن أوجه الصراع الاجتماعي الذي يمتد بين الذكور وبين الإناث في الأسرة الواحدة إلى العلاقة بين الملاك وبين الأجراء.. ثم بين القوى التقليدية في المجتمع الزراعي وبين السلطة التي نحت منحى له أبعاد طبقية اجتماعية محددة… تجد سردًا ممتعًا لتفاصيل منمنمة أقرب ما تكون للوشي «شغل الإبرة»». – أحمد الجمَّال، المصري اليوم

«وأهم ما يميز محمد سلماوي الحفر العميق، وتتبع الأثر، والنبش في دماغ التاريخ، وتقليب تربة الذاكرة، والاحتفاظ بما يراه الآخرون عاديًّا ولا قيمة له من وجهة نظرهم، والبحث فيما وراء الأشياء، والتقصي، والمُساءلة في جديَّة لا تعرف الخِفَّة والمرور العابر… يستولد الحكاية من شقيقتها، ويرسم خطوطًا متقاطعة ومتداخلة، بحيث تؤدي في النهاية إلى صورة كلية لما يريد». – أحمد الشهاوي، المصري اليوم

«يقدم الكاتب والصحفي محمد سلماوي جانبًا من التاريخ الاجتماعي المصري في القرن العشرين، ويعيد تشييد عالم خبت الكثير من معالمه وتوارت بفعل اختلاف الزمن وتغير النظم السياسية والاجتماعية… كتاب ممتع». – منصورة عز الدين، أخبار الأدب

«وثيقة تاريخية نوعية لافتة وممتعة في قراءتها، تطل عبرها على عدة عصور وليس على عصر واحد». – هشام أصلان، ضفة ثالثة

«واحدة من أهم السير الذاتية التي ظهرت في المكتبة العربية خلال العقد الأخير». – إيهاب الملَّاح، موقع دار المعارف

«أسلوب ممتع وتفاصيل شيقة». – د. جلال الشايب، البديل

«صَنعةُ الكتابة هي أول ما يلفت في مذكرات محمد سلماوي». – أحمد عبد التواب، الأهرام

«رحلة ممتعة إلى الزمن الجميل.. وأيام العز.. زي ما بيقولوا عليها، أيام مصر الجميلة والشياكة والأناقة والرقي والذوق وأصالة العائلات التي كانت تُربي أولادها على القيم والأخلاق والتدين والحداثة في نفس الوقت. ويرافقك في الرحلة رجالات مصر وأعلامها الذين ساهموا في صُنع الوجه الحضاري لمصر وقوتها الناعمة؛ سواء في الفكر أو في الفن والثقافة». – عثمان فكري، بوابة الأهرام

«من أمتع الكتب التي قرأتها أخيرًا؛ ففضلًا عن المتعة المتحصلة من قراءته كنص، هو في الأساس مذكرات رائعة شديدة القيمة والأهمية… كتاب مهم يعرض لفترة مهمة من تاريخنا المعاصر، وسيثير من اهتمام الناس وفضولهم الكثير الفترة القادمة». – إيهاب الملَّاح، الشروق