اترك العالم خلفك
تأليف: رمان علم

السعر الحالي هو: $ 0.00. السعر الأصلي هو: $ 0.00.

-60%
ترجمة: سها السباعي
سلسلة: ترجمات الكرمة
عدد الصفحات: 304
المقاس: 14.5×21.5 سم
نوع الغلاف: عادي
الناشر: دار الكرمة
إصدار: 2022
رقم التسجيل الدولي: 9789776743854

حمل الكتاب من شركائنا

Amazon Kindle buttonGoogle PlayJarir BooksAbjjad Books

يتم توصيل الطلب خلال ٥-٦ أيام عمل (لا تتضمن الإجازات الأسبوعية: الجمعة والسبت، والإجازات الرسمية) و تبدأ المدة من اليوم الثاني للطلب.

نبذة عن الكتاب

• «تحفة ساحرة ومُقلقة للغاية» – موقع «شِلف أويرنِس»

• ««اترك العالم خلفك»، هو العنوان المثالي لكتاب يبدأ بوعد المدينة الفاضلة، ثم يرتحل بعيدًا عن هذا الحلم إلى حيث يمكن أن تأخذنا أسوأ مخاوفنا. إنه واحد من أندر الكتب؛ إثارة حقيقية، وتلخيص عبقري لزمننا القلق، وعمل ذو جدارة أدبية عالية، يستحق مكانًا بين كلاسيكيات الأدب الدستوبي» – «الواشنطن بوست»

رواية ممتعة، عن عائلتين، غريبتين إحداهما عن الأخرى، أُجبرتا على قضاء عطلة نهاية أسبوع طويلة معًا، وسلكت الأمور منحى فظيعًا!

عمل أدبي شائق، مثير واستفزازي بشأن العالم الذي نعيش فيه الآن، ويتوافق بشدة مع تعقيدات الأبوة والعِرق والطبقة. تستكشف رواية «اترك العالم خلفك» كيف يُعاد تشكيل روابطنا الأقرب، وتشكيل روابط جديدة غير متوقعة في لحظات الأزمات، وكيف أن المواقف الأكثر رُعبًا ليست بعيدة عن الواقع أبدًا.

تتوجه أماندا وكلاي إلى ركن بعيد من لونج آيلاند، متوقعَين إجازةً: فترة راحة هادئة من الحياة في مدينة نيويورك، ووقتًا ممتعًا مع ابنهما وابنتهما المراهقَين، وطعم الحياة الهانئة في المنزل الفاخر الذي استأجراه لقضاء الأسبوع. لكنَّ طرقة على الباب في وقت متأخر من الليل تُبطل السحر. روث وجي إتش، زوجان أكبر سنًّا – إنه منزلهما، وقد وصلا في حالة من الذعر – ينقلان الأخبار التي تفيد بأن إعتامًا تامًّا مفاجئًا اجتاح المدينة. ولكن في هذه المنطقة الريفية، مع توقف التلفزيون والإنترنت الآن، وعدم وجود خدمة هاتف محمول، من الصعب معرفة ما يجب تصديقه.

هل ينبغي لأماندا وكلاي الوثوق بهذين الزوجين، والعكس صحيح؟ ماذا حدث في نيويورك؟ هل منزل العطلات، المنعزل عن الحضارة، مكان آمن حقًّا لعائلاتهم؟ وهل هم في مأمن، بعضهم من بعض؟

رمان علم، كاتب أمريكي وُلد في عام 1977. درس الكتابة الإبداعية في كلية «أوبرلين». كتب ثلاث روايات: «اترك العالم خلفك»، و«الأم الحنون»، و«غني وجميل». نُشرت كتاباته في «نيويورك تايمز»، و«ذا نيو ريبابليك»، و«نيويورك ماجَزين»، و«ول ستريت جورنال»، و«بوكفورم»، و«نيويوركر»، وفي مطبوعات عديدة أخرى. يعيش في بروكلين بنيويورك مع عائلته.

عن المترجمة
سها السباعي مترجمة مصرية، وُلدت في القاهرة عام 1974. حصلت على درجة الليسانس من كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة. ترجمت: «رحلة هاملت العربية – أمير شكسبير وشبح عبد الناصر» تأليف مارجريت ليتفين، و«قراءات في أعمال نوال السعداوي» تأليف إرنست إيمونيو ومورين إيك، ورواية «حُب» تأليف هانة أورستافيك (ترجمة مشتركة مع شيرين عبد الوهاب). صدرت لها لدى الكرمة للنشر رواية «حرائق صغيرة في كل مكان» لسيليست إنج، و«الاعتذار» لإيف إنسلر.

 

قالوا عن هذه الرواية

 «مذهلة ومنذرة. تقدم هذه الرواية الاجتماعية تعليقًا ثاقبًا على العِرق، والطبقة، وسراب الأمان الرغيد، مكوِّنةً رؤية تنبؤية معقولة للغاية لنهاية العالم» – «بابلشيرز ويكلي»

«إن قرأت هذا الكتاب فسيقشعر جلدك، بالضبط كما يحدث عندما تخوض في بِركة عميقة ومظلمة من مخاوف الزمن الحاضر» – «النيويوركر»

«مثل رواية «الضباب» لستيفن كينج المنشورة في العام 1980، تصف رواية «اترك العالم خلفك» رعب المجهول، والإنسانية التي نشعر بآلامها عندما نواجه النهاية، وبالطبع، الطبيعة البشرية عند وقوعها تحت التهديد. خلال حقبة الوباء، والعنصرية، والكراهية، والانقسام، هذه حكاية عن إجازة انحرفت عن مسارها، حكاية متبصرة على نحو مرعب» – مجلة «رولينج ستون»

««اترك العالم خلفك» هو العنوان المثالي لكتاب يبدأ بوعد المدينة الفاضلة، ثم يرتحل بعيدًا عن هذا الحلم إلى حيث يمكن أن تأخذنا أسوأ مخاوفنا. إنه واحد من أندر الكتب؛ إثارة حقيقية، وتلخيص عبقري لزمننا القلق، وعمل ذو جدارة أدبية عالية، يستحق مكانًا بين كلاسيكيات الأدب الدستوبي» – «الواشنطن بوست»

«يتوقف التشويق الأدبي لرواية «اترك العالم خلفك» على ذلك التوق المألوف المشوب بالذنب لقضاء عطلة لا تنتهي أبدًا، عَلم موهوب بالذكاء اللاذع، يستخدمه لتحطيم الحياة المعاصرة على أدق المستويات. قد تستمر ملاحظاته الساخرة عن الفوضى المنظمة لحياة الإجازة إلى أجل غير مسمى، ثم تأتي طرقة على الباب. إنها رواية مؤرقة على نحو لا يمكن إنكاره» – «نيويورك بوك ريفيو»

««اترك العالم خلفك» نوع شائق من أنواع استقراء نهاية العالم، لأنها تهتم بما يحدث لأولئك الذين استُبعدوا من الحدث بدلًا من فحص تداعيات هذا العالم الجديد الغريب بالكامل، إنها تنظر إلى الندوب الباقية من العالم القديم – العِرق والطبقة – التي يجب مواجهتها حتى تتمكن هذه الشخصيات من البقاء على قيد الحياة في العالم الجديد. إنَّ ترك العالم خلفك وَهْم، تمامًا مثل أن الإجازة وهم، ففي كل الأحوال سيلحق الواقع بك. تفحص رواية عَلم ما يفعله الناس بشكل مختلف عندما يحدث ذلك» – «لوس آنجلوس ريفيو أوف بوكس»

«أفضل كتاب يمكنك قراءته الآن. رحلة مثيرة صُممت بشكل مثالي. إنها أيضًا رواية تحوي أفكارًا عدة. تجمع رواية «اترك العالم خلفك» بين النثر الماهر، والنظرة القاسية لثقافة المستهلك، وبعض اللحظات الصادمة حقًّا. قراءة استثنائية ستظل تشغل القارئ لفترة طويلة، بعد أن يمضي سريعًا خلال صفحاتها الأخيرة» – «يو إس إيه توداي»

««اترك العالم خلفك» رواية حية وذكية ويقظة للعالم الذي بنيناه لأنفسنا، والذي نعتقد خطأً أننا نسيطر عليه، لدرجة أنها تشعرك بأنها أشبه بإحدى الروايات التي تعرِّف عصرنا» – مجلة «إنترفيو»

«تحفة ساحرة ومقلقة للغاية» – موقع «شِلف أويرنِس»

«أعجوبة مراوغة ومخادعة في شكل رواية. «اترك العالم خلفك» رواية محيطة ومتبصرة؛ تحاكي إيقاعاتها المكونة من الكوميديا والصدمات واليأس كثيرًا من إيقاعات الحياة في الوقت الحالي. إن هذا أكثر من كافٍ لجعلها رواية مميزة لهذا العام اللعين» – برنامج «فرِش إير» على إذاعة «إن بي آر»

«ذكية جدًّا وماكرة جدًّا لدرجة جذب القراء إلى شعور زائف بالأمان والفهم. في البداية، يبدو أن الرواية تدور حول الزواج والأسرة العصريين، والأولويات والاختيارات، وكيف يقيس المرء النجاح في القرن الحادي والعشرين، وهذا بالتأكيد جزء من الرواية، لكنها أيضًا أكثر من ذلك بكثير. توقيتها مثالي لعالم اليوم الذي يعوزه اليقين» – «لايبريري جورنال»

«من المستحيل أن يُترك الكتاب، أو أن يُغض الطرف عنه. في بعض الأحيان يتطلب الأمر قاصًّا موهوبًا ليجعلنا نرى ما تعجز مخيلتنا عن فهمه. تخبرنا رواية «اترك العالم خلفك» بإصرار مثير أن الوقت قد حان الآن لإصلاح ما تم إفساده» – «لوس آنجلوس تايمز»

«عَلم في الصدارة. هذه واحدة من أكثر القصص التي قرأتها منذ فترة غرابةً، وأكثرها إزعاجًا. لم يُضف عَلم فحسب الدقة الفريدة والذكاء المدمر لأحدث روايته، ولكنه غامر أيضًا بدخول منطقة جديدة مضطربة، حيث قد تكون ملامح كل شيء قابلة للتمييز، ولكن ما بداخلها مشوش تمامًا» – موقع «ريفايناري 29»

««اترك العالم خلفك» من الروايات الأشد ندرة، مكتوبة بشكل جميل، مشوِّقة وموحية عاطفيًّا. تستكشف عالم الأفكار المعقدة عن الامتياز والقَدَر بذكاء ورشاقة خارقين» – جيني أوفيل، مؤلفة رواية «طقس»

«هذا استقراء استثنائي للعِرق والطبقة، وما يبدو عليه العالم عندما ينتهي؛ لا يختلف على الإطلاق عن العالم الذي نحن فيه الآن» – روكسان جاي مؤلفة رواية «جوع»

«سترغب في قراءة «اترك العالم خلفك» بسرعة كبيرة، وسترغب أيضًا في قراءتها ببطء شديد وفي تذوُّق كل كلمة. تبدو رواية رمان عَلم الرائعة والمكتوبة بشكل بارع وكأنها نبوءة واستجابة معاصرة لعصرنا القلِق. كل ذلك البناء يؤدي إلى خاتمة مثالية» – لورا ليبمان، مؤلفة رواية «سيدة في البحيرة»

«في كل مشهد بليغ، يكشف عَلم شيئًا جديدًا عما تعنيه الأسرة في القرن الحادي والعشرين» – إيدرا نوفي، مؤلفة رواية «هؤلاء الذين عرفوا»

«تركتني هذه الرواية متوترة، ومتأثرة، ومفعمة بالإعجاب. رمان عَلم كاتب لامع، ومصمم نثر جميل، لديه موهبة باهرة في رسم الشخصيات؛ حيث صوصياتها الفردية، ونقاط ضعفها، والتدرجات الدقيقة للطبقة والظروف الخاصة بها. في هذه الرواية يجمع بين تلك المواهب، والإيقاع الرائع تمامًا، والتحكم في الأجواء، كما يوازن بين الكوميدي والمأساوي، والحقيقي والسريالي، والانتقادي والمتعاطف، والفردي والجماعي. رواية أبهرتني» – ليديا كيسلينج، مؤلفة رواية «الدولة الذهبية»

«تُعد رواية رمان عَلم «اترك العالم خلفك» بمثابة حصان طروادة ذكي، وأيضًا صندوق باندورا» – ميجان أبوت، مؤلفة رواية «أعطني يدك»

«استعد للنوم والأنوار مضاءة» – موقع «بوبشوجر»

«سوف تتذكر هذا الكتاب» – «مينابوليس ستار تريبيون»

«تجنبت قصص نهاية العالم لأشهر. ثم أصبحت رواية «اترك العالم خلفك» أعظم راحة لي. قرأت الكتاب في جلسة واحدة، وفكرت فيه كل يوم منذ ذلك الحين» – مجلة «تايم»

«إذا كان هناك كتاب واحد سيطاردك في عام 2020 فهو هذا الكتاب. توازن بين الخيال الأدبي والتشويق، إن رواية «اترك العالم خلفك» نظرة مقلقة ومثيرة للفكر إلى الشأن العالمي المحفوف بالمخاطر، وأيضًا إلى العلاقات الطبقية والعِرقية. في هذا العام عندما يبدو أي شيء – بما في ذلك نهاية العالم – ممكنًا، تقدم هذه الرواية لمحة واقعية عن الكيفية التي يمكن أن ينتهي بها العالم كما نعرفه. رواية ستتركك مضطربًا» – موقع «بازفيد»

«في رواية «اترك العالم خلفك»، يتساءل القراء كيف تنبأ عَلم بقلقنا الدستوبي المعاصر، بتفاصيل وافرة تتغلغل تحت جلدك. هذه رواية يبقى تأثيرها طويلًا» – «نيويورك أوبزيرفر»

«يُظهر عَلم مهارة رائعة ويرينا ما في عقول شخصياته، كما يعلن عن تعاطفه معها بسبب أوجه القصور الأخلاقي والقيود العاطفية وفشل الخيال. النتيجة هي رواية مثيرة تنبض بالتشويق ولكنها في النهاية لا تقدم إجابات سهلة؛ مخيبة آمال أولئك الذين يتوقون إلى تلك الإجابات حتى وهي تعكس زمننا بشكل مناسب. بمناقشة قضايا العِرق، والمخاطر، والآثار المتتالية لحالة طوارئ وطنية، جاءت رواية عَلم في الوقت المناسب لهذه اللحظة» – «كيركوس ريفيوز»

«رواية آسرة، يتمثل إنجاز عَلم في رؤية أن أسلوب سفينة نوح التقليدي للنوع الأدبي الذي يكتبه، والذي يعتمد على فكرة ما بعد الكارثة، لم يعد منطقيًّا. اليوم، تستدعي روايات الكوارث شيئًا مختلفًا، اعترافًا بأننا لن نجد وضعًا طبيعيًّا جديدًا» – «النيويوركر»

«إيقاعها مثالي، ذكية ومؤرقة، لذا من السهل أن تكون أفضل شيء قرأته طوال العام» – كيلي ريد، مؤلفة رواية «يا له من عصر مسلٍّ»

«ها هي بين يديك، ملفوفة بنسيج شهي من التشويق، تتوسل إلينا رواية «اترك العالم خلفك» أن نطرح أهم الأسئلة: كيف نسمح للآخر بالدخول؟ أين نرسم حدود الوطن؟ إنه كتاب ذو بصيرة، بُني لهذه الأوقات الغريبة، من المؤكد أن يسحر قارئه ويشوِّقه» – سامانثا هانت، مؤلفة المجموعة القصصية «العتمة المظلمة»

قد يعجبك أيضًا…