نبذة عن الكتاب
«رواية ممتعة إلى أقصى درجة. حبكة جميلة، مكتوبة ببراعة. روايات الإثارة لا تأتي أفضل من هذا» – كلايف باركر
«نموذج مثالي لكيفية كتابة رواية تشويق. تحفة فنية من التوتر المطلق الذي ينطلق بسلاسة نحو ذروته… هاريس – بكل بساطة – أفضل روائي تشويق يكتب اليوم» – الواشنطن بوست
«قصة نفسية مثيرة منسوجة ببراعة» – الأسوشيتد برس
«رائعة» – نيويورك تايمز
«ذات وتيرة سريعة… مثيرة للغاية» – شيكاجو تريبيون
تعريف
قاتل متسلسل، معروف فقط باسم مستعار غريب (بافالو بيل)، يطارد نساء معينات. لديه هدف، ولكن لا أحد يستطيع فهمه، لأن الجثث تُكتشف في حالات مختلفة. كلاريس متدربة شابة في أكاديمية مكتب التحقيقات الفدرالي، تُفاجأ باستدعاء مديرها. مهمتها إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال لِكتر، الطبيب النفسي اللامع والقاتل المروع، المحبوس الآن تحت المراقبة الدقيقة في مستشفى للمجرمين المجانين. هل تستطيع خبرة لِكتر مع القتلة أن تساعده في تعقب بافالو بيل والقبض عليه؟
تضطرب كلاريس عندما تجد نفسها في علاقة غريبة ومكثفة مع لِكتر شديد الملاحظة. أدلته المبهمة – عن بافالو بيل وعنها – تطلق كلاريس في بحث سيجده القارئ مذهلًا ومروعًا ومقنعًا تمامًا.
تحوَّلت هذه الرواية الأكثر مبيعًا والفائزة بعدة جوائز مهمة إلى فيلم سينمائي شهير فاز بجائزة الأوسكار من بطولة جودي فوستر وأنتوني هوبكنز.
عن المؤلف
توماس هاريس روائي وكاتب سيناريو أمريكي، بدأ مسيرته الكتابية في تغطية الجريمة بالولايات المتحدة والمكسيك، وكان مراسلًا ومحررًا لوكالة «أسوشيتد برس» في مدينة نيويورك. صدرت روايته الأولى «الأحد الأسود» عام 1975، ثم «التنين الأحمر» عام 1981، و«صمت الحملان» عام 1988، و«هانيبال» عام 1999، و«نهضة هانيبال» عام 2006، وقد نجحت كل رواياته نجاحًا كبيرًا، وتحوَّل بعضها إلى أفلام سينمائية ناجحة.
عن المترجمة
سها السباعي مترجمة مصرية، حصلت على درجة الليسانس في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة. من ترجماتها: «رحلة هاملت العربية: أمير شكسبير وشبح عبد الناصر» تأليف مارجريت ليتفين، و«قراءات في أعمال نوال السعداوي» تحرير إرنست إيمنيونو ومورين إيك. صدرت لها لدى دار الكرمة ترجمات: رواية «حرائق صغيرة في كل مكان» لسيليست إنج، و«الاعتذار» لإيف إنسلر، ورواية «اترك العالم خلفك» لرمان عَلم، و«أبناء بالغون لوالدين غير ناضجين عاطفيًّا: التعافي من والدين متباعدين أو رافضين أو منغلقين على ذاتيهما» للدكتورة ليندزي س. جيبسون.