نبذة عن الكتاب
«ينسج ساجر حبكة مذهلة مليئة بالانعطافات المفاجئة… عشاق دافني دو مورييه سيجدون في هذا العمل إثارة لا تُقاوم» – ببليشرز ويكلي
«إذا كنت تبحث عن إثارة لا تتوقف، فرايلي ساجر لن يخذلك» – كنتري ليفينج
«التشويق يتصاعد حتى الجملة الأخيرة الصادمة» – أوبرا ديلي
«لهواة الرعب الذين يعشقون حبكات مليئة بالتحولات غير المتوقعة، هذا هو الكتاب المثالي» – مِنز هيلث
«سيد الإثارة الذي يجعل قلبك يخفق بجنون!» – ميستري أند ساسبنس
«سيد التشويق الذي لا يُضاهى» – يو إس إي توداي
تعريف
في ليلة دامية عام 1929، هزَّت الجريمة المروعة لقتل عائلة هوب ساحل ولاية مين.
يعتقد الجميع أن الابنة لينورا، ذات الأعوام السبعة عشر، هي الفاعلة، ولكن الشرطة لم تتمكن من إثبات ذلك قَطُّ. ومنذ ذلك الحين، لم تنبس لينورا بكلمة عن تلك الليلة، ولم تغادر القصر المنعزل حيث وقعت المأساة.
بعد أربعة وخمسين عامًا، وفي عام 1983، تصل كيت، مُقدِّمة الرعاية الصحية الجديدة، إلى القصر لرعاية لينورا التي باتت عاجزة ومقيدة إلى كرسي متحرك. بعد سلسلة من السكتات الدماغية، فقدت لينورا صوتها، ولم يَعُد بمقدورها التواصل إلا عبر آلة كاتبة قديمة. وذات ليلة، تنقر لينورا مفاتيحها برسالة لم تكن تتوقعها كيت: «أريد أن أخبرك بكل شيء».
«لم تكن أنا»، هكذا أقسمت.
لكنها الوحيدة التي لم تمُت.
بينما تساعد كيت لينورا في سرد الأحداث التي سبقت الجريمة المروعة، تتكشَّف أسرار دفينة، ويبدو أن الحقيقة أكثر غموضًا مما يعتقده الجميع. وعندما تظهر تفاصيل غريبة عن فرار الممرضة السابقة، تبدأ كيت في الشك: هل لينورا العاجزة ضحية حقًّا، أم أنها تخفي وجهًا آخر أكثر خطورة؟
عن المؤلف
رايلي ساجر، اسم مستعار للكاتب تود ريتر (ولِد في 1974) الذي يحمل أيضًا اسمًا آخر مستعارًا هو آلان فين. هو مؤلف سبع روايات، ووصل إلى قائمة النيويورك تايمز لأفضل المبيعات. يُعَد من أبناء ولاية بنسلفانيا، ويعيش الآن في برنستون بولاية نيو جيرسي.
عن المترجم
عبد الرحيم يوسف شاعر ومترجم مصري من مواليد 1975. صدر له ثمانية دواوين بالعامية المصرية، وواحد وأربعون كتابًا مترجمًا عن الإنجليزية. حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب فرع ترجمة الأعمال الفكرية لعام 2016 عن ترجمته لكتاب: «ثلاث دراسات حول الأخلاق والفضيلة» للكاتب برنارد ماندڤيل.