نبذة عن الكتاب
تَهْوَى مَأْنوفَة أَنْ تَطيرَ وَتُحَلِّقَ عالِيًا عَلى ظَهْرِ مِكْنَسَتِها. لَكِنْ في الآوِنَةِ الأَخيرَةِ، باتَتْ تُواجِهُ وَهِرُّها نَفُّوش سِلْسِلَةً مِنْ حَوادِثِ الارْتِطامِ في السَّماءِ وَالهُبوطِ الاضْطِراريِّ…ها مَأنوفَة تَلْجَأُ إِلى عَصاها السِّحْريَّةِ عَلَّها تَجِدُ وَسيلَةَ نَقْلٍ أُخْرى آمِنَةً…. رُبَّما عَلَيْها فَقَطِ النَّظَرُ أَبْعَدَ مِنْ أَنْفِها؟