نبذة عن الكتاب
• «كاتب من نوع خاص، يريد أن يقدم فنًّا حقيقيًّا جديدًا، وكتابة متخلصة من كثير من الأمراض العصرية: الاستسهال والخلط والذات المتضخمة» علاء الديب
• «حمدي عبد الرحيم يشق طريقه واثقًا» د. صلاح فضل
• «قلم حمدي عبد الرحيم حصان يكتب حكايات جميلة» سعيد الشحات، «اليوم السابع»
• «إبداعات حمدي عبد الرحيم تتميز بالجدية والصدق، وهاتان الصفتان عندما تتوفران في أي نوع من الإبداع، تكتبان له الرقي والجودة وجواز المرور» شعبان يوسف، «التحرير»
• «حمدي نوع من الكُتاب اللي مش ناقصة حاجة علشان يبقى كاتب عظيم» مؤمن المحمدي
نبذة
عندما تتقاطع مصائر ضابط أمن الدولة، العقيد أشرف عاصم العمري، والدكتور مالك الجندي، أستاذ الأدب العربي القديم ورئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة، والناشطة بحركة «كفاية» ليلى عمر، في الأشهر الثلاثة الأخيرة قبل ثورة 25 يناير 2011، لا يستطيع أحد التكهن بالتحولات الجذرية التي ستغير حياة كل منهم إلى الأبد.
رواية سياسية رومانسية بقلم واحد من أهم كُتاب جيله، حمدي عبد الرحيم، الذي فازت روايته الأولى، «سأكون كما أريد»، بجائزة أفضل رواية من معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2012.
عن المؤلف
حمدي عبد الرحيم من مواليد محافظة أسيوط بصعيد مصر، صحفي وأديب، عمل في عديد من الصحف المصرية والعربية، وترأس القسم الثقافي لجرائد «الأسبوع» و«الدستور» و«الشروق»، وله عمود أسبوعي في جريدة «المقال». صدر له أيضًا كتاب «فيصل تحرير: أيام الديسك والميكروباص»، ومجموعة قصصية بعنوان «ليلة دخلة شيماء».